0 تصويتات
بواسطة (512ألف نقاط)
تحضير نص الطريق للسنة الثانية اعدادي

مرحبا بكم طلاب وطالبات المدارس  في المرحلة الثانوية والابتدائي والمتوسطة في موقع الداعم الناجح للحصول على اجابات اسالتكم وكل حلول المناهج الدراسيه الجديده وإليكم حل السؤال...تحضير نص الطريق للسنة الثانية اعدادي


تحضير نص الطريق للسنة الثانية اعدادي

شرح .تحضير نص الطريق للسنة الثانية اعدادي

الاجابه من التعليقات بالتوفيق للجميع
بواسطة
عنوان النص كلمة جاءت مغدعرفة فما الشيء الذي أحيل عليه

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
الجزء الاول :

- ((إذا لم يكن لنا عمل اليوم ، فليس هذا معناه أنه لن يكون لنا عمل.
- لكن أيامنا تضيع في الانتظار..
- إننا نستفيد من ذلك..إننا نذخر مجهوداتنا لنواجه أي عمل..
- ولكن ، أين هو؟
- إن عضلاتنا لم تخلق عبثا ، إنها ستجد لها عملا ، كن متفائلا)).

حوار مثل هذا كثيرا ما تردد على ألسنة هؤلاء العمال ، غير أنه كان يشتد ويتشعب في المساء ، وهم ينتظرون صديقهم ليحمل لهم أنباء عن العمل.
عاد صديقهم هذه المرة ، والبشر يعلو محياه ، مما دفعهم إلى أن يشرئبوا بأعناقهم إلى ما سيقوله…وابتسم الصديق وهو  يزف إليهم الخبر : ((لقد وجدت لكم عملا)) ، فالتفت أحدهم إلى آخر يقول له : ((لقد كنت متيقنا من أننا سنعمل…)) ، فأسكته رفيقه وهو يقول : ((لنهتم الآن بالعمل…)) ، واتجه نحو الصديق يسأله : ((هل سنعمل كلنا أم سيعمل بعضنا فقط؟)) ، فأجابه الصديق : ((كلكم ، بل سنحتاج إلى آخرين إذا ما تهاونتم بعض الشيء…)) . وخيم عليهم صمت طويل مما جعل صديقهم يقول : ((إنكم لم تسألوني عن نوع العمل..)) ، فقال احدهم : ((أي عمل ، مهما كان نوعه…)) ، فقال الصديق :  ((ولكن الأمر يتطلب شيئا من التروي… هيا اقتربوا جميعا..إن عملنا سيكون شاقا وسنحتاج إلى تضافر الجهود ، أكثر من اي وقت آخر)) . إنه يحتاج إلى حزم… وإلى صبر… إنه ليس من قبيل الأعمال التي كنتم تقومون بها… إنه من نوع جديد ، لم يسبق لكم أن زاولتموه…)) ، فاعترضه أحدهم بقوله : (( اختصر قليلا ، وهات ما عندك..)) ، فقال الصديق وهو يحدق في عينيه : ((إنه فتح طريق جديدة تمتد نحو المدينة))..
تبادل العمال النظرات فيما بينهم ، ثم التفتوا نحو أحدهم وهو يقول : ((من أين تبتدئ الطريق؟)) ، فقال الصديق : ((من قريتنا…)) ثم أردف : ((ولقد اقترحوا أن يتم ذلك في زمن محدد… ومن الممكن أن نشرع في العمل من الغد إذا شئتم…)).
وسعل هشام قبل أن يقول : ((في رأيي يلزم ألا نتسرع ، فنحن إذا أقمناك مقاولا ، فليس هذا يعني أن تفرض علينا آراءك…لقد استمعنا إليك ، لكن يلزم أن نبحث الإمكانات ونوع العمل…)) ، فأجابه الصديق : ((لست أرى العكس ، هيا تفضل…)) ، فقال هشام : ((لنبدأ ، أولا ، بنوع العمل…هذه الطريق ستكون من القرية إلى المدينة…أتفهم ما أعني؟)) ، فقال الصديق : ((نعم..أتقصد التل؟ فقال هشام : الجبل نعم..ولكن يظهر أنك لم تدخله في نطاق تفكيرك ، قبل أن تقول لنا : ((لنشرع في العمل من الغد..)) ، فقال الصديق : ((بلى ، ولكن لا بأس من أن نأخذ رأي الجميع…)).
محمد ابراهيم بوعلو . الفارس والحصان – مجموعة أقاصيص . دار النشر المغربية – ص ص : 135 – 140 (بتصرف)
 - العنوان : عنوان معرف يعني ان الطريق معروف لدى الكاتب
-  النص :  النص حواري
- نوع النص : نص سردي
- الفهم
- التروي : التأني
- البشر : الفرح
- تضافر الجهود : اتحاد الجهود و تعاون العمال
- الفكرة الرئيسية :
شغف العمال بعملهم وانكبابهم عليه بقوة وحماس رغم كل الصعاب.
الشخصيات
العمال – الصديق – هشام -
المكان
 الطريق – القرية – المدينة – التل - الجبل
الزمان
 المساء – الصباح

الجزء الثاني :

أولا: عتبة القراءة
1- ملاحظة مؤشرات النص
أ– صاحب النص:
+اسمه الكامل:محمد إبراهيم بوعلو.
+ تاريخ و مكان ولادته:ولد بسلا عام 1938.
+ صفته العلمية:قاص مغربي.
+ من أعماله: “السقف” الجولة الأولى” “أربعة طلاب” “الفارس والحصان” “الاتفاق” “عودة الأوباش” “خمسون أقصوصة في خمسين دقيقة” ” الحوت والصياد” “لأمر يهمك” ” الصورة الكبيرة”…
ب – مجال النص: المجال الاجتماعي و الاقتصادي.
ج – الصورة :تجسد طريقا في طور الإنجاز لفك العزلة عن منطقة سكنية في المجال القروي.
د – نوعية النص: نص سردي مقتطف من قصة بدليل مصدر النص.
ه – العنوان:  الطريق
+ تركيبيا : مفرد يتكون من كلمة واحدة معرفة بأل.
+دلاليا : يقصد به مسلك العبور الذي يربط بين مكانين،و في النص يربط بين القرية و المدينة.
و – بداية النص و نهايته:
+ البداية:تخبر بوجود عمل غير مألوف له علاقة بمشروع الطريق.
+ النهاية: توضح بعض الأشغال التي ترتبط بالعمل في مشروع الطريق .
2- بناء فرضية القراءة
انطلاقا من المؤشرات السابقة نفترض أن موضوع النص يتناول مشروع إنجاز الطريق لفك العزلة عن منطقة سكنية.
ثانيا : القراءة التوجيهية:
1 -قراءة النص.
2 -شرح مستغلقاته:
+ أنباء: اخبار
+ يزف الخبر: يبشر به
+ التروي: التريث و عدم التسرع
+ أردف: أضاف قائلا
+ تفرس: تمعن.
3 -الفكرة العامة : وصف أحوال السكان و إرادة العمال قبل و أثناء الشروع في إنجاز طريق تربط القرية بالمدينة
بواسطة
اضن أنها اجابةبات جيدة . بالوفيق
0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
الجزء الاول :

- ((إذا لم يكن لنا عمل اليوم ، فليس هذا معناه أنه لن يكون لنا عمل.
- لكن أيامنا تضيع في الانتظار..
- إننا نستفيد من ذلك..إننا نذخر مجهوداتنا لنواجه أي عمل..
- ولكن ، أين هو؟
- إن عضلاتنا لم تخلق عبثا ، إنها ستجد لها عملا ، كن متفائلا)).

حوار مثل هذا كثيرا ما تردد على ألسنة هؤلاء العمال ، غير أنه كان يشتد ويتشعب في المساء ، وهم ينتظرون صديقهم ليحمل لهم أنباء عن العمل.
عاد صديقهم هذه المرة ، والبشر يعلو محياه ، مما دفعهم إلى أن يشرئبوا بأعناقهم إلى ما سيقوله…وابتسم الصديق وهو  يزف إليهم الخبر : ((لقد وجدت لكم عملا)) ، فالتفت أحدهم إلى آخر يقول له : ((لقد كنت متيقنا من أننا سنعمل…)) ، فأسكته رفيقه وهو يقول : ((لنهتم الآن بالعمل…)) ، واتجه نحو الصديق يسأله : ((هل سنعمل كلنا أم سيعمل بعضنا فقط؟)) ، فأجابه الصديق : ((كلكم ، بل سنحتاج إلى آخرين إذا ما تهاونتم بعض الشيء…)) . وخيم عليهم صمت طويل مما جعل صديقهم يقول : ((إنكم لم تسألوني عن نوع العمل..)) ، فقال احدهم : ((أي عمل ، مهما كان نوعه…)) ، فقال الصديق :  ((ولكن الأمر يتطلب شيئا من التروي… هيا اقتربوا جميعا..إن عملنا سيكون شاقا وسنحتاج إلى تضافر الجهود ، أكثر من اي وقت آخر)) . إنه يحتاج إلى حزم… وإلى صبر… إنه ليس من قبيل الأعمال التي كنتم تقومون بها… إنه من نوع جديد ، لم يسبق لكم أن زاولتموه…)) ، فاعترضه أحدهم بقوله : (( اختصر قليلا ، وهات ما عندك..)) ، فقال الصديق وهو يحدق في عينيه : ((إنه فتح طريق جديدة تمتد نحو المدينة))..
تبادل العمال النظرات فيما بينهم ، ثم التفتوا نحو أحدهم وهو يقول : ((من أين تبتدئ الطريق؟)) ، فقال الصديق : ((من قريتنا…)) ثم أردف : ((ولقد اقترحوا أن يتم ذلك في زمن محدد… ومن الممكن أن نشرع في العمل من الغد إذا شئتم…)).
وسعل هشام قبل أن يقول : ((في رأيي يلزم ألا نتسرع ، فنحن إذا أقمناك مقاولا ، فليس هذا يعني أن تفرض علينا آراءك…لقد استمعنا إليك ، لكن يلزم أن نبحث الإمكانات ونوع العمل…)) ، فأجابه الصديق : ((لست أرى العكس ، هيا تفضل…)) ، فقال هشام : ((لنبدأ ، أولا ، بنوع العمل…هذه الطريق ستكون من القرية إلى المدينة…أتفهم ما أعني؟)) ، فقال الصديق : ((نعم..أتقصد التل؟ فقال هشام : الجبل نعم..ولكن يظهر أنك لم تدخله في نطاق تفكيرك ، قبل أن تقول لنا : ((لنشرع في العمل من الغد..)) ، فقال الصديق : ((بلى ، ولكن لا بأس من أن نأخذ رأي الجميع…)).
محمد ابراهيم بوعلو . الفارس والحصان – مجموعة أقاصيص . دار النشر المغربية – ص ص : 135 – 140 (بتصرف)
 - العنوان : عنوان معرف يعني ان الطريق معروف لدى الكاتب
-  النص :  النص حواري
- نوع النص : نص سردي
- الفهم
- التروي : التأني
- البشر : الفرح
- تضافر الجهود : اتحاد الجهود و تعاون العمال
- الفكرة الرئيسية :
شغف العمال بعملهم وانكبابهم عليه بقوة وحماس رغم كل الصعاب.
الشخصيات
العمال – الصديق – هشام -
المكان
 الطريق – القرية – المدينة – التل - الجبل
الزمان
 المساء – الصباح

الجزء الثاني :

أولا: عتبة القراءة
1- ملاحظة مؤشرات النص
أ– صاحب النص:
+اسمه الكامل:محمد إبراهيم بوعلو.
+ تاريخ و مكان ولادته:ولد بسلا عام 1938.
+ صفته العلمية:قاص مغربي.
+ من أعماله: “السقف” الجولة الأولى” “أربعة طلاب” “الفارس والحصان” “الاتفاق” “عودة الأوباش” “خمسون أقصوصة في خمسين دقيقة” ” الحوت والصياد” “لأمر يهمك” ” الصورة الكبيرة”…
ب – مجال النص: المجال الاجتماعي و الاقتصادي.
ج – الصورة :تجسد طريقا في طور الإنجاز لفك العزلة عن منطقة سكنية في المجال القروي.
د – نوعية النص: نص سردي مقتطف من قصة بدليل مصدر النص.
ه – العنوان:  الطريق
+ تركيبيا : مفرد يتكون من كلمة واحدة معرفة بأل.
+دلاليا : يقصد به مسلك العبور الذي يربط بين مكانين،و في النص يربط بين القرية و المدينة.
و – بداية النص و نهايته:
+ البداية:تخبر بوجود عمل غير مألوف له علاقة بمشروع الطريق.
+ النهاية: توضح بعض الأشغال التي ترتبط بالعمل في مشروع الطريق .
2- بناء فرضية القراءة
انطلاقا من المؤشرات السابقة نفترض أن موضوع النص يتناول مشروع إنجاز الطريق لفك العزلة عن منطقة سكنية.
ثانيا : القراءة التوجيهية:
1 -قراءة النص.
2 -شرح مستغلقاته:
+ أنباء: اخبار
+ يزف الخبر: يبشر به
+ التروي: التريث و عدم التسرع
+ أردف: أضاف قائلا
+ تفرس: تمعن.
3 -الفكرة العامة : وصف أحوال السكان و إرادة العمال قبل و أثناء الشروع في إنجاز طريق تربط القرية بالمدينة

تم الرد عليه 18 فيفري، 2018 بواسطة Baraa
الجزء الثالث :

ثالثا: القراءة التحليلية
1 – معجم الحقول الدلالية:

معجم موقف العمال من المشروع
الأمر يتطلب شيئا من التروي – سيكون شاقا – سنحتاج إلى تضافر الجهود – يحتاج إلى حزم و صبر – بدت العيون تتقد حماسا – مستعدة للعمل – اقدم و لا تخف – بتضامنهم يستطيعون القيام بالمعجزات
معجم العمل في الطريق
عملت الفؤوس في اقتلاع الأحجار – …المعاول في اجتثات الأشواك – العربات الصغيرة – نقل التراب في المستنقعات
2 – عناصر السرد القصصي :
اعتمد الكاتب في النص أسلوبا سرديا ،هذه عناصره و مؤشراته النصية:

الفضاء الزماني    
+ وقت انتظار عودة الصديق من المدينة.
+ زمن الحوار الذي جمع بين العمال حول مشروع الطريق.
+ زمن الشروع في العمل.
الفضاء المكاني    
القرية – المدينة – الطريق.    
الشخصيات
+ الصديق ( المقاول) :   صاحب مشروع فتح طريق تربط القرية بالمدينة .
+ هشام: أحد العمال – من سكان القرية.
العمال: شباب القرية
الحدث الرئيسي    
الشروع في إنجاز طريق تربط القرية بالمدينة في جو من الجد و الصبر و التفاني و المسؤولية.    
البداية
انتظار العمال قدوم صديقهم من المدينة ليخبرهم بالجديد عن العمل.    
الوسط
+ إخبار الصديق أصدقاءه بالعمل الجديد المتمثل بفتح طريق يربط قريتهم بالمدينة.
+ حديث العمال عن مشروع شق طريق نحو المدينة من حيث الإعداد و الإمكانات و الصعوبات.
+ إرادة العمال أقنعتهم بسهولة إنجاز عملهم .
النهاية
بداية العمل في مشروع فتح طريق تربط القرية بالمدينة.

3 – أسلوبا الحوار و الوصف في النص:
ا – الحوار: وظف الكاتب الحوار في قصته ، معتمدا على الدلالات التالية:
+ الشرط: مثاله: إذا لم يكن لنا عمل اليوم،فليس هذا معناه أنه لن يكون لنا عمل….
+ الأمر بشيء: مثاله: لنشرع في العمل من الغد …
+ الدعوة إلى أمر: مثاله: هيا اقتربوا جميعا ….
+ الالتماس: مثاله: من الممكن أن نشرع في العمل من الغد إذا شئتم….
+ الاستفسار: مثاله: هل سنعمل كلن أم سيعمل بعضنا فقط؟ – من أين تبتدئ الطريق؟ ..
ب – الوصف: اعتمد الكاتب الوصف في تناوله لمواقف العمال من مشروع فتح الطريق،و في معجم هذا المعطى مؤشرات نصية دالة على ذلك.
 رابعا: القراءة التركيبية
يسرد الكاتب قصة شباب قرية مغربية يفكرون في إيجاد عمل يخلصهم من معاناة البطالة،و بفضل عزيمتهم و إرادتهم و صبرهم، و بعد طول انتظار ،جاءهم  صديقهم من المدينة و زف إليهم  بشرى العمل،لكن المفاجأة كانت أجمل لأن مشروع عملهم يخص قريتهم و يهدف إلى فك العزلة عنها،إنه مشروع فتح طريق تربط تلك القرية بالمدينة. و هكذا اتفق العمال الشباب على خطوات و مراحل  إنجاز المشروع، و بعد إعداد العدة، لم يدخروا جهدا في الشروع مباشرة في العمل .
الأستاذ عبد الفتاح الرقاص

شرح اخر بسيط جدا :

تضمن هذا النص القرائي و الذي يدخل ضمن مجال القيم الاجتماعية و الاقتصادية في مادة اللغة العربية للسنة الثانية إعدادي ما يلي :
عتبة القراءة
مجال النص: ينتمي النص القرائي الطريق إلى مجال القيم الاجتماعية و الاقتصادية.
نوعية النص: النص عبارة عن مقطع نص سردي مقتطف من قصة .
بناء فرضية القراءة : من خلال عنوان النص و بدايته و نهايته نفترض أنه يتناول المشروع الخاص بإنجاز الطريق من أجل فك العزلة عن منطقة سكنية.
القراءة التوجيهية
الايضاح اللغوي : أنباء، يزف الخبر، التروي، أردف، تفرس.
المضمون العام: الطريق مشروع عمل فك العزلة عن القرية وربطها بالمدينة ومشروع أمل خلص الشباب من معاناة البطالة.
القراءة التحليلية
المضامين الفرعية :
رغبة العمال الكبيرة في العمل و احتياجهم له.
الخبر الذي حمله الصديق بعد عودته و الذي يتمثل في انشاء طريق جديدة.
تردد العمال و تخوفهم في البداية من الصعوبات التي ستعترضهم.
اصرار العمال على العمل رغم الصعوبات التي واجهتهم .
أساليب النص : وظف الكاتب في النص القرائي الطريق أسلوبي الحوار و الوصف .
بواسطة
شكراً جزيلا

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...